What Does اضطرابات التعلم عند الأطفال Mean?
What Does اضطرابات التعلم عند الأطفال Mean?
Blog Article
صعوبة التحَكُّم في أقلام التلوين والأقلام العاديَّة والمِقَصِّ، أو في التلوين دون الخُروج عن المساحات المُحَدَّدة.
وتؤثر اضطرابات التعلُّم الشائعة على قدرة الطفل على ما يلي:
حتى عند إتقان مهارات القراءة الأساسية، قد يواجه الأطفال صعوبة في المهارات التالية:
يمكن أخذ هذه الاستراحة من تناول الدواء في الأوقات التي لا يحتاج فيها الطفل إلى الانتباه أو التركيز، مثل عطلات نهاية الأسبوع أو خلال فصل الصيف.ومع ذلك، فقد يواجه بعض الأطفال صعوبة كبيرة في القيام بنشاطاتهم اليومية بدون تناول الدواء، حتى وإن كانوا في إجازة من المدرسة، وقد لا يتحملون أخذ مثل تلك الاستراحات.
إساءة التصرف أو إظهار العداوة أو ردود الفعل العاطفية المفرطة في المدرسة أو أثناء القيام بالأنشطة الأكاديمية، مثل الواجبات المنزلية أو القراءة.
الطب التكميلي والبديل: أظهرت بعض الأبحاث أن العلاجات التكميلية والبديلة، مثل العلاج بالموسيقى، يمكن أن تفيد الأطفال الذين يعانون من اضطرابات التعلم، وعلى الرغم من ذلك، يلزم إجراء المزيد من الأبحاث.
في بعض الأحيان، قد يعاني نور الامارات كل الأطفال من صعوبة التعلم واستخدام المهارات الأكاديمية.
نظِّم مسابقات إملائية وكتابية داخل الصف أو بين الصفوف لتحفيز الطلاب على تحسين الكتابة.
عدم القدرة على إجادة مهارات القراءة أو التهجي أو الكتابة أو الرياضيات في العمر المتوقع أو قريبًا منه وفي مستويات الصفوف المدرسية.
تحريك الجسم، أو ما يُطلق عليه أيضًا التناسُق الحركي. ويُطلق على هذا النوع من الصعوبات خلل التآزر الحركي
العلاج بالأدوية: قد يوصي طبيب الطفل بأدوية لتخفيف اضطراب التعلم، إذا كان طفلك يعاني من الاكتئاب أو القلق الشديد، فإن تناول بعض الأدوية قد يساعده.. تحدث إلى طبيب الطفل للتعرف على المخاطر والمنافع.
إذا كان الطفل يعاني من اضطرابات التعلم، فقد يُوصي الطبيب المعالج للطفل أو المدرسة بما يلي:
قد يكون تشخيص اضطراب قلة الانتباه وفرط النشاط أكثر صعوبة في أثناء مرحلة البلوغ.قد تكون الأعراض مشابهة لتلك الاضطرابات النفسية، بما في ذلك تقلبات المزاج واضطرابات القلق.كما أن الأشخاص الذين يتعاطون الكحول والعقاقير الترويحية قد يعانون أيضًا من أعراض مشابهة.
يستفيد الأطفال الأصغر سنًا بشكل خاص من استخدام أكثر من طريقة علاجية.بالنسبة للأطفال في سن ما قبل المدرسة، قد يكون العلاج السلوكي فقط هو كل ما يحتاجون إليه.